نص السؤال: إذا كان الشخص مريضاً بمرض مزمن كالسكري، ونصحه الطبيب بعدم الصيام، وقال: إنه سيؤثر على صحته في حياته القادمة، وهو يرى من نفسه القدرة على الصوم وعدم التأثر بالمرض خُصوصاً وأن الصوم يساعده في الاجتهاد في العبادة في هذا الشهر، فما الحكم في صومه، وهل له أن يأخذ بوصية الطبيب إذا كان ثقة مسلم، وهل يأثم إن صام وتأثر فيما بعد؟
Play
Stop